Friday, October 4, 2019

والد المغنية بيونسيه يكشف عن إصابته بسرطان الثدي

كشف ماثيو نولز، والد مغنيتَي البوب الشهيرتين بيونسيه وسولانج، عن إصابته بمرض سرطان الثدي.
وتحدث ماثيو، 67 عاما، عن حالته في مقابلة تليفزيونية مع برنامج "جود مورنينغ أميركا" الذي تبثه شبكة تلفزيون "أيه بي سي" الأمريكية في وقت لاحق اليوم الأربعاء.
وبُث الإعلان الترويجي للمقابلة يوم أمس الثلاثاء ليتزامن مع اليوم الأول من شهر التوعية بسرطان الثدي (أكتوبر/تشرين الأول).
وأكد ماثيو على صفحته على تويتر أنه سيكشف عن نبأ خاص في البرنامج الذي يذاع اليوم الأربعاء، داعيا جمهوره إلى المتابعة.
وكان ماثيو قد طلّق زوجته تينا، والدة المغنيتين بيونسيه وسولانج، عام 2011 وأنجب طفلين من زوجته الثانية، جينا.

سرطان الثدي لدى الرجال

هو مرض يندر بين الرجال مقارنة بالنساء، وكشف تقرير رسمي عن إصابة 319 رجلا بسرطان الثدي في المملكة المتحدة عام 2017، مقارنة بنحو 46 ألف امرأة في العام نفسه، بحسب مكتب الإحصاءات الوطنية.
وتتوقف حالة المصابين على مدى انتشار المرض في الجسم وقت التشخيص، بحسب خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا.
ويمكن الاستدلال بالعين على الإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال عبر وجود ورم في الثدي، وانقلاب الحلمة إلى الداخل، وخروج سائل من الحلمة.
طرد نادي نيس الفرنسي اللاعب لامين ديابي-فاديغا بعد اعترافه بسرقة ساعة يدّ زميله في الفريق والتي تتجاوز قيمتها تتجاوز 76 ألف دولار.
وكان المهاجم الدنماركي كاسبر دولبرغ، 21 عاما، قد فقد ساعته في غرفة تغيير الملابس يوم 16 سبتمبر/أيلول وقام بإبلاغ الشرطة بالواقعة.
وأضاف النادي في بيانه: "فوق أي اعتبارات رياضية أو مالية، لا يمكن لـ نيس ولا يسعه أن يقبل مثل هذا السلوك الذي يحمل في طياته خيانة للثقة التي تجمع بين كل موظفي النادي وجميع أعضاء عائلة القميص الأحمر والأسود".
وكان دولبرغ انتقل إلى نادي نيس قادما من أياكس هذا الصيف، بينما يلعب ديابي-فاديغا لـ نيس منذ ثلاث سنوات.
تناولت الصحف البريطانية الصادرة الجمعة عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينها الاحتجاجات في العراق ومبيعات السلاح إلى السعودية وغضب في اسكتلندا إزاء رغبة حاكم دبي بناء قصر جديد للصيد.
البداية من صحيفة أي، وتقرير لباتريك كوبرن من بغداد بعنوان "ارتفاع عدد القتلى مع تحدي المتظاهرين حظر التجول".
ويقول الكاتب إن العراق على شفا انتفاضة شعبية حاشدة تسعى الحكومة إلى إخمادها عن طريق التطبيق الحازم لحظر للتجول دون أجل مسمى والتعتيم على الإنترنت. الاحتجاجاتالتي "ووجهت برد شرس من السلطات، هزت بغداد وامتدت منذ الثلاثاء إلى المناطق الجنوبية في البلاد.
ويقول الكاتب إن تقييد الانترنت لم يحل دون خروج المتظاهرين ولكنه أدى إلى أن يكونوا اقل تنظيما واقل تركيزا في المناطق البعيدة عن وسط بغداد.
ويقول الكاتب إن المتظاهرين في منطقة مدينة الصدر ذات الأغلبية الشيعية شرقي بغداد هاجموا مقر الإدارة البلدية واضرموا النيران في مقر حزب الدعوة، ويقول الأطباء إن نحو 600 شخص أصيبوا أمس، معظهم جراء إصابتهم بالرصاص المطاطي الذي أُطلق على الرقبة والصدر.
ويقول الكاتب إن معظم المتظاهرين تقل أعمارهم عن العشرين، ولهذا لا يتذكرون الفترة الزمنية التي سبقت سقوط صدام حسين عام 2003. ويقول أن المظاهرات لا يوجد لها قيادة محددة، وهذا يعني أن الحكومة لا تجد من تتحدث إليه إذا رغبت في ذلك؟
وقال مقتدى الصدر، رجل الدين الذين لعب أتباعه دورا في الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في الأعوام السابقة، في تغريدة إنه يدعم الاحتجاجات، ولكنه "لا يريد لها أن تكون مسيسة"، وإنه لا يدعو أتباعه بصورة مباشرة للمشاركة فيها.
ويرى الكاتب أن المتظاهرين يلقون تأييدا كبيرا من جميع أطياف المجتمع، من المناطق الشيعية الفقيرة شرقي بغداد إلى الأطباء والمهندسين الذين يرسلون رسائل دعم وتأييد.
وفي صحيفة الغارديان، نطالع تحليلا لجوليان برغر بعنوان "بيع السلاح للسعودية عادة يصعب الأقلاع عنها رغم الأعداد الكبيرة من الضحايا".
ويقول الكاتب إن بيع السلاح للسعودية يبدو كما لو كان مخدرا يصعب على الحكومات الغربية الإقلاع عنه، فمنذ دخول السعودية الصراع في اليمن عام 2015، اصبحت المملكة أكبر مستورد للسلاح في العالم. وفي عام 2018 فقط انفقت السعودية نحو 70 مليار دولار على السلاح، أي نحو 9 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي.
ويقول الكاتب إن الولايات المتحدة هي أكبر مصدر للسلاح للسعودية، واستحوذت على نحو 70 في المئة من السوق السعودي من عام 2014 إلى عام 2018. وتأتي بريطانيا في المرتبة الثانية، حيث تمثل نحو عُشر ما تشتريه السعودية من سلاح.
ويقول الكاتب إنه توجد الكثير من الأدلة على أن أسلحة غربية المصدر استخدمت في هجمات على المدنيين وأسفرت عن أعداد كبيرة من الضحايا. ويضيف أنه وفقا لدراسة لكلية ستانفورد للحقوق لـ 27 هجوما قُتل فيها مدنيون في اليمن، فإن أسلحة أمريكية استخدمت في 25 هجوما من بين هذه الهجمات. واستخدمت أسلحة بريطانية في خمسة منها.
ويقول الكاتب إن السلاح الذي أسقط على حافلة مدرسية وقتل فيه 40 طفلا يمنيا في اغسطس/آب الماضي كان قنبلة موجهة أمريكية الصنع. وعلى الرغم من ذلك فإن الدولتين تستمران في بيع أكثر اسلحتهما تطورا إلى اليمن، بينما تسعى فرنسا لاستعادة حصتها في السوق.
ويقول الكاتب إنه في يونيو/حزيران الماضي قضت محكمة الاستئناف البريطانية بعدم مشروعية مبيعات السلاح للسعودية، قائلة إن الحكومة أقرت بيع السلاح للسعودية دون تقدير صحيح لما تمثله من خطر على المدنيين في اليمن.
وكان المهاجم ديابي-فاديغا، 18 عاما، ضمن فريق منتخب فرنسا تحت 18 عاما.
ووصل النادي مع ديابي-فاديغا إلى مفترق طرق يوم أمس الثلاثاء، بحسب بيان للنادي.
وجاء في البيان: "عقب واقعة سرقة ساعة كاسبر دولبرغ من غرفة تغيير الملابس، وما تلى ذلك من اعتراف اللاعب، قرر النادي فسخ العقد مع المهاجم، على أن يسري ذلك القرار في الحال".

No comments:

Post a Comment